وباء جديد يضرب غزة: فيروس قاتل يشبه كورونا يفتك بالأطفال الجوعى
وأكد مدير قسم الأطفال والولادة في مجمع ناصر الطبي الدكتور أحمد الفرا، أن الفيروس المنتشر أقرب ما يكون لمتحور كورونا ويصيب الأطفال بصورة أشد بسبب سوء التغذية ونقص المناعة.
وأكد مدير قسم الأطفال والولادة في مجمع ناصر الطبي الدكتور أحمد الفرا، أن الفيروس المنتشر أقرب ما يكون لمتحور كورونا ويصيب الأطفال بصورة أشد بسبب سوء التغذية ونقص المناعة.
ويخطط الجيش الاسرائيلي -بحسب الهيئة- لإشراك معظم ألوية قواته في العملية، باستثناء لواء المظليين الذي سيبقى في الضفة الغربية، في حين سيتولى جنود الاحتياط السيطرة على الحدود مع القطاع.
وعملية الاستدعاء الإسرائيلية هي المرحلة الأولى من عملية تجنيد أوسع تهدف إلى السيطرة العسكرية الكاملة على مدينة غزة،
عُقد اليوم لقاء مع وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيده، طُرح خلاله مطلب ممارسة ضغوط سياسية على الحكومة الإسرائيلية من أجل السماح للصحافيين الأجانب بالدخول إلى غزة بحرية واستقلالية.
واعتبر أردوغان أن القرار "لا يتوافق مع سبب وجود الأمم المتحدة"، مؤكدًا أنه يأتي في ظل دعم أمريكي واسع لإسرائيل التي تواصل حربها في غزة.
في تصريح لموقع بكرا، تحدث المحلل السياسي د. إبراهيم أبو جابر حول الاجتماع المرتقب في إسرائيل لمناقشة السيادة على الضفة الغربية والخطط العسكرية المتعلقة بقطاع غزة.
أعلنت وزارة الصحة في غزة أنّ 113 شخصًا قُتلوا وأصيب 304 آخرون خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة جراء قصف الجيش الإسرائيلي
ولفت إلى مقتل الصحفي رسمي سالم جراء استهدافه بصاروخ من طائرة استطلاع بالقرب من مفترق أبو الأمين في حي الشيخ رضوان.
صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات "غلاف غزة".
نظمت عائلات الأسرى تظاهرة أمام منزل وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، مطالبة بوقف خطط الحكومة لاحتلال مدينة غزة والعمل بسرعة نحو صفقة تبادل تعيد أبنائهم.
في الوقت نفسه، يستعد الجيش للإعلان عن منطقة جديدة جنوب القطاع واصفها بـ"المنطقة الإنسانية".
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة مصورة للجنود: "نحن نخوض حربا عنيدة وعادلة لا مثيل لها، ولكن ما بدأ في غزة يجب أن ينتهي في غزة."
وربطت الحركة هذه العمليات بدعمها للشعب الفلسطيني في غزة ووصفتها بأنها رد على ما أسمته "جرائم الإبادة والحصار" المفروضة على القطاع.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن إسرائيل لم ترد بعد على مقترح وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدًا أن الاتصالات ما زالت مستمرة دون نتائج ملموسة.
وتابع لا يمكن ربط القضية الإنسانية بالصفقة ويجب فتح المعابر وإدخال المساعدات لغزة، وأن المسألة واضحة أمام المجتمع الدولي إذ يجب تشكيل موقف موحد لإيقاف إسرائيل.
وبحسب موقع "واللا"، يهدف الجيش من هذه الخطوة إلى تقليل المخاطر التي قد تواجه جنوده أثناء التوغل في المناطق المكتظة. وأفاد التقرير بأن مئات من
وبحسب التقرير، يستعد الجيش لعملية عسكرية واسعة داخل مدينة غزة، وهي خطوة وُصفت بأنها شديدة التعقيد نظرًا للطبيعة الحضرية المكتظة للمنطقة، ووج
وغادرت حوالي 20 سفينة ترفع الأعلام الفلسطينية الميناء الساعة السابعة مساءً، مُجهزةً بإمدادات طبية وغذائية. وكان على متنها حوالي 350 ناشطًا مؤيدًا للفلسطينيين. وقال المنظمون إن المهمة هي "كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة".
وذكر المسؤول أن إسرائيل تُقدّر أن نحو 10 آلاف شخص فقط نزحوا إلى الجنوب خلال الأسابيع الثلاثة التي أعقبت إعلانها نيتها إخلاء مدينة غزة من سكانها قبل تنفيذ العملية العسكرية.
في مقابلة مع موقع بكرا، تحدث د. منير البرش، المدير العام لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، عن الوضع الصحي الكارثي في القطاع، مشيرًا إلى أن حالات الوفاة بسبب سوء التغذية تمثل جزءًا من مأساة أكبر يعيشها السكان تحت الحصار والحرب.